إن كان أحد..
“إن كان أحد..” الكتاب موجه أولاً للأفراد ثم للمجموعات أو الكنيسة لذلك يقول أولاً أحداً.. وذُكرت هذه الكلمة وتكررت في
“إن كان أحد..” الكتاب موجه أولاً للأفراد ثم للمجموعات أو الكنيسة لذلك يقول أولاً أحداً.. وذُكرت هذه الكلمة وتكررت في
المسيحي والنقرة (خر18:33) “وَقَالَ الرَّبُّ: «هُوَذَا عِنْدِي مَكَانٌ …انِّي اضَعُكَ فِي نُقْرَةٍ مِنَ الصَّخْرَةِ.َ.” عامل الله موسى عندما أخطأ الشعب
(أش1:57) “… وَرِجَالُ الإِحْسَانِ يُضَمُّونَ وَلَيْسَ مَنْ يَفْطِنُ بِأَنَّهُ مِنْ وَجْهِ الشَّرِّ يُضَمُّ الصِّدِّيقُ.”
(1صم25:20) “وَخَلاَ مَوْضِعُ دَاوُدَ…” (1صم24-29) “فَاخْتَبَأَ دَاوُدُ فِي الْحَقْلِ. وَكَانَ الشَّهْرُ, فَجَلَسَ الْمَلِكُ عَلَى الطَّعَامِ لِيَأْكُلَ. فَجَلَسَ الْمَلِكُ فِي مَوْضِعِهِ
“هذه الليلة هي للرب” “هِيَ لَيْلَةٌ تُحْفَظُ لِلرَّبِّ لاخْرَاجِهِ ايَّاهُمْ مِنْ ارْضِ مِصْرَ.هَذِهِ اللَّيْلَةُ هِيَ لِلرَّبِّ. تُحْفَظُ مِنْ جَمِيعِ بَنِي
“أنسى ما هو وراء”نرى في رسالة فيلبي.. مسافر في طريق البرية يعلن عن عظائم الحياة مع المسيح فيقول:1) أن المسيح
“أفراح الميلاد”ميلاد المسيح هو ميلاد السرور والبهجة على كل العالم..فميلاد المسيح.. جعل التاريخ إلى نصفين قبل وبعدأحيا الأمل بعد 400
من هو إلهي…؟!!(نحميا 9) الطريق لمعرفة الله.. إلهي:1) الصوم.. مسوح تراب2) إنفصل عن الغرباء3) إعترف بالخطايا والذنوب4) أقاموا سفر الشريعة
أليس بلسان في جلعاد1(أرميا8)العالم الذي نعيش فيه سقط في البُطل.. وإخضاع الخليقة للأنين والألم سببه السقوط ومازاد الأمور سوءاً هو
أليس بلسان في جلعاد2(أرميا8)ثالثاً- الضمير صار ساقطاً:(تك5:6) “ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض وأن كل تصور أفكار