أنسى ما هو وراء

“أنسى ما هو وراء”
نرى في رسالة فيلبي.. مسافر في طريق البرية يعلن عن عظائم الحياة مع المسيح فيقول:
1) أن المسيح هو حياتي.. (لي الحياة هي المسيح)
2) أن المسيح هو قدوتي.. (ليكن الفكر)
3) أن المسيح هو مكسبي وربحي.. (ماكان لي ربحاً)
4) أن المسيح هو قوتي وضماني.. (أستطيع.. ليملأ)
ويعلن في هذا الأصحاح أن الحياة مع المسيح لاتستند إلى أمجاد الماضي ولاتهرب من مصائب الحاضر ولكن هي.. أنسى ما وراء إيجابياً وسلبياً..
1) الجانب السلبي
أن ننسى خطايا وضعفات والآلام والتجارب وكذلك كل ماهو سلبي في الحياة..
2) الجانب الإيجابي
أن ننسى الإختبارات والأمجاد والبركات والأمور الكثيرة التي أعطاها لنا الرب ونأتي إليه:
1. تائباً
التوبة نحو الله ، نحو الناس ، نحو أنفسنا
2. مكرساً
إبراهيم… في طاعته وإنفصاله وتضحيته
3. خادماً
الآلام لا تُوقِف الخدمة… (2كو11)
4. منتظراً
بولس